التجويد حكمه وفضله

بسم الله الرحمن الرحيم

التجويد لغة واصطلاحاً وحكماً :

التجويد لغة : التحسين والاتقان .
اصطلاحاً : تجويد الحروف وإعطاءها حقها ومستحقها من مخرج وصفة وتفخيم وترقيق وغنة ومد وقصر وغيرذلك من احكام التجويد التي سنشرح ها لاحقاًفي باقي اقسام الكتاب ان شاء الله.

حكم التجويد شرعاً : العمل به ( اي قراءة القرءان مجود ) فرض عين على كل مسلم ومسلمة ومعني عين اي يجب على كل مسلم بعينه , والعلم به اي تعلم احكام التجويد فرض كفاية ليكون هناك من يفكي الامة هذا العلم الشريف وليستمر ما دام الزمان وهو من اشرف العلوم لتعلقه بكتاب الله سبحانه وتعالى .

فالقراءة بدون تجويد سبب في الوقوع بالخطأ في كتاب الله تعالى , والخطأ قسمان : جلي وحكمه التحريم وخفي وفيه رأيان محرم ومكروه
وكلا الحكمين يجب على كل مسلم ان ينأى عنها .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الذي يقرأ القرءان ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران , نفهم من هذا الحديث الشريف أنه
يجب على المسلم بان يسعى مع الاستمرار في التعلم لتصويب تلاوته لعل الله يحدث بعد ذلك اي بعد جهده واستماراه وسعيه مراً.
أما من استغنى بنفسه وكان مستبداً برايه متكلا على فهمه وما الفه من حفظه مستكبراً عن الرجوع الى العلماء لتصحيح قراءته غير معتقد بوجوب الاتيان باحكام التجويد عند التلاوة فلا شك أنه مقصر مغرور وآثم غير معذور معاقب على فعله عند الله بتركه واجباً شرعياً لان كل ما أجمعت عليه الامة حرمت مخالفته .
وترتيب الاثم والعقاب على حسب حال المسلم :
فالذي يبذل جهده في تعلمه ولكن لسانه
لا يطاوعه لوجود لثغة فطرية في بعض الحروف كحرف الرا , أو من لا يجد من يعلمه القراءة او وجده من يلمه ولكن هلا يستطيع الوصول اليه لاي سبب , أوالأعجمي (الغير عربي) الذي من الله عليه بالاسلام وعنده عجمة في لسانه لا يستطيع التخلص منها أو العجوز الذي من الله عليه بالهداية بعد أن كبر وهرم , أو الامي الذي لم ينل قسط من التعليم فكلهم مسيئ ولكن معذور مأجور لأن الله سبحانه وتعالى لا يكلف الله نفسا الا وسعها .

مبدئيا الترتيب صحيح
اسهر الليله عليه واراجع المادة

انتصار كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم

التجويد لغة واصطلاحاً :

( لغة : الغاية في الاتقان وبلوغ النهاية في التحسين )
التجويد :
اصطلاحا : هو العلم الذي يبحث في كيفية نطق الحروف والعناية بمخارجها وصفاتها وما يتعرض من احكام كالادغام والمد والوقف والابتداء ......الخ وهو: " اخراج الحرف من مخرجه واعطاءة حقة ومسنحقة من الصفات




التجويد لغة : التحسين والاتقان .
اصطلاحاً : تجويد الحروف وإعطاءها حقها ومستحقها من مخرج وصفة وتفخيم وترقيق وغنة ومد وقصر وغيرذلك من احكام التجويد التي سنشرح ها لاحقاًفي باقي اقسام الكتاب ان شاء الله.


تاريخ التأليف في التجويد :

بدا ظهور التجويد مستقلا بمسائله وحدوده ومعالمه في حدود القرن الرابع للهجرة ولكن التأليف في التجويد سابق على ذلك وان لم يكن بشكل متخصص فمن قدم ما ألف في هذا العلم وأشار إلى بعض مسائله رسالة في الإدغام الكبير لأبي عمرو بن العلاء البصري توفي 154 هجري ثم أرجوزة في تلاوة القرآن لقالون المدني توفي 220 هجري

وكان أول تأليف مستقل في علم التجويد يرجع إلى بدايات القرن الرابع الهجري وهو قصيدة رائية لأبي مزاحم الخاقاني توفي ( 325 ) هجري وقصيدته مكونة من واحد وخمسين بيتا ذكر فيها عدد من موضوعات التجويد . ولم يستخدم أبو مزاحم كلمة ( التجويد ) في قصيدته ولكنه استخدم كلمة حسن الأداء أبو مزاحم الخاقاني هو – موسى بن عبد الله بن يحيى الخاقاني

حكم التجويد شرعاً : العمل به ( اي قراءة القرءان مجود ) فرض عين على كل مسلم ومسلمة ومعني عين اي يجب على كل مسلم بعينه , والعلم به اي تعلم احكام التجويد فرض كفاية ليكون هناك من يفكي الامة هذا العلم الشريف وليستمر ما دام الزمان وهو من اشرف العلوم لتعلقه بكتاب الله سبحانه وتعالى .

فالقراءة بدون تجويد سبب في الوقوع بالخطأ في كتاب الله تعالى , والخطأ قسمان : جلي وحكمه التحريم وخفي وفيه رأيان محرم ومكروه
وكلا الحكمين يجب على كل مسلم ان ينأى عنها .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الذي يقرأ القرءان ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران , نفهم من هذا الحديث الشريف أنه
يجب على المسلم بان يسعى مع الاستمرار في التعلم لتصويب تلاوته لعل الله يحدث بعد ذلك اي بعد جهده واستماراه وسعيه مراً.
أما من استغنى بنفسه وكان مستبداً برايه متكلا على فهمه وما الفه من حفظه مستكبراً عن الرجوع الى العلماء لتصحيح قراءته غير معتقد بوجوب الاتيان باحكام التجويد عند التلاوة فلا شك أنه مقصر مغرور وآثم غير معذور معاقب على فعله عند الله بتركه واجباً شرعياً لان كل ما أجمعت عليه الامة حرمت مخالفته .
وترتيب الاثم والعقاب على حسب حال المسلم :
فالذي يبذل جهده في تعلمه ولكن لسانه
لا يطاوعه لوجود لثغة فطرية في بعض الحروف كحرف الرا , أو من لا يجد من يعلمه القراءة او وجده من يلمه ولكن هلا يستطيع الوصول اليه لاي سبب , أوالأعجمي (الغير عربي) الذي من الله عليه بالاسلام وعنده عجمة في لسانه لا يستطيع التخلص منها أو العجوز الذي من الله عليه بالهداية بعد أن كبر وهرم , أو الامي الذي لم ينل قسط من التعليم فكلهم مسيئ ولكن معذور مأجور لأن الله سبحانه وتعالى لا يكلف الله نفسا الا وسعها .

قبل الحكم التاليف بعلم التجويد

انتصار هذه الفقرة اشوفك كتير فيها كلام ممكن اختصاره

حكم التجويد شرعاً : العمل به ( اي قراءة القرءان مجود ) فرض عين على كل مسلم ومسلمة ومعني عين اي يجب على كل مسلم بعينه , والعلم به اي تعلم احكام التجويد فرض كفاية ليكون هناك من يفكي الامة هذا العلم الشريف وليستمر ما دام الزمان وهو من اشرف العلوم لتعلقه بكتاب الله سبحانه وتعالى .

هو الوجوب العينى على كل مكلف من مسلم أو مسلمة يقرا القران نظرا اويحفظه عن ظهر قلب
أى معاقب على ترك التجويد، كذاب على الله ورسوله ولهذا الحكم أدلة من الكتاب والسنة وأجماع المسلمين

أما الدليل من الكتاب

فقوله تعالى "ورتل القرآن ترتيلا" أى اتله على تؤده وطمأنينه وخشوع وتدبرمع مراعاة

قواعد التجويد من مد الممدود وقصر المقصور واظهار المظهر وأدغام

المدغم .........ألخ
أما الدليل من السنة

فهناك أدلة كثيرة منها: كان بن مسعود يقرأ رجلآ:فقرأ الرجل :"إنما الصدقات للفقراء

والمساكين"مر سلة(اى بدون المد فى الفقراء) فقال بن مسعود ما هكذا أقرانيها رسول

الله صلى الله عليه وسلم فقال: وكيف أقرأكها؟قال :أقرأنيها(أنما الصدقات للفقراء

والمساكين) فمدها.

ولكن لأن القرأة سنه متبعة يأخذها الآخر عن الاول أنكر بن مسعود رضى

الله عنه على الرجل أن يقرأ بغير قراءة النبى صلى الله عليه وسلم التى أقرأبها

الصحابة جميعا.

فدل ذلك على وجوب تعلم التجويد واتباع أحكامه عند التلاوه لدلالة مثل هذا النص بالجزء على الكل

الدليل من الاجماع

فقدأجمعت الامة منذ زمن نزول القرآن إلى يومنا هذا

فالقراءة بدون تجويد سبب في الوقوع بالخطأ في كتاب الله تعالى , والخطأ قسمان : جلي وحكمه التحريم وخفي وفيه رأيان محرم ومكروه
وكلا الحكمين يجب على كل مسلم ان ينأى عنها .

اشوفها زيادة ما لها داعي

بسم الله الرحمن الرحيم

التجويد لغة واصطلاحاً :

( لغة : الغاية في الاتقان وبلوغ النهاية في التحسين )
التجويد :
اصطلاحا : هو العلم الذي يبحث في كيفية نطق الحروف والعناية بمخارجها وصفاتها وما يتعرض من احكام كالادغام والمد والوقف والابتداء ......الخ وهو: " اخراج الحرف من مخرجه واعطاءة حقة ومسنحقة من الصفات


تاريخ التأليف في التجويد :

بدا ظهور التجويد مستقلا بمسائله وحدوده ومعالمه في حدود القرن الرابع للهجرة ولكن التأليف في التجويد سابق على ذلك وان لم يكن بشكل متخصص فمن قدم ما ألف في هذا العلم وأشار إلى بعض مسائله رسالة في الإدغام الكبير لأبي عمرو بن العلاء البصري توفي 154 هجري ثم أرجوزة في تلاوة القرآن لقالون المدني توفي 220 هجري

وكان أول تأليف مستقل في علم التجويد يرجع إلى بدايات القرن الرابع الهجري وهو قصيدة رائية لأبي مزاحم الخاقاني توفي ( 325 ) هجري وقصيدته مكونة من واحد وخمسين بيتا ذكر فيها عدد من موضوعات التجويد . ولم يستخدم أبو مزاحم كلمة ( التجويد ) في قصيدته ولكنه استخدم كلمة حسن الأداء أبو مزاحم الخاقاني هو – موسى بن عبد الله بن يحيى الخاقاني

حكم التجويد شرعاً : العمل به ( اي قراءة القرءان مجود )

هو الوجوب العينى على كل مكلف من مسلم أو مسلمة يقرا القران نظرا اويحفظه عن ظهر قلب
أى معاقب على ترك التجويد، كذاب على الله ورسوله ولهذا الحكم أدلة من الكتاب والسنة وأجماع المسلمين

أما الدليل من الكتاب

فقوله تعالى "ورتل القرآن ترتيلا" أى اتله على تؤده وطمأنينه وخشوع وتدبرمع مراعاة

قواعد التجويد من مد الممدود وقصر المقصور واظهار المظهر وأدغام

المدغم .........ألخ
أما الدليل من السنة

فهناك أدلة كثيرة منها: كان بن مسعود يقرأ رجلآ:فقرأ الرجل :"إنما الصدقات للفقراء

والمساكين"مر سلة(اى بدون المد فى الفقراء) فقال بن مسعود ما هكذا أقرانيها رسول

الله صلى الله عليه وسلم فقال: وكيف أقرأكها؟قال :أقرأنيها(أنما الصدقات للفقراء

والمساكين) فمدها.

ولكن لأن القرأة سنه متبعة يأخذها الآخر عن الاول أنكر بن مسعود رضى

الله عنه على الرجل أن يقرأ بغير قراءة النبى صلى الله عليه وسلم التى أقرأبها

الصحابة جميعا.

فدل ذلك على وجوب تعلم التجويد واتباع أحكامه عند التلاوه لدلالة مثل هذا النص بالجزء على الكل

الدليل من الاجماع

فقدأجمعت الامة منذ زمن نزول القرآن إلى يومنا هذا


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الذي يقرأ القرءان ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران , نفهم من هذا الحديث الشريف أنه
يجب على المسلم بان يسعى مع الاستمرار في التعلم لتصويب تلاوته لعل الله يحدث بعد ذلك اي بعد جهده واستماراه وسعيه مراً.
أما من استغنى بنفسه وكان مستبداً برايه متكلا على فهمه وما الفه من حفظه مستكبراً عن الرجوع الى العلماء لتصحيح قراءته غير معتقد بوجوب الاتيان باحكام التجويد عند التلاوة فلا شك أنه مقصر مغرور وآثم غير معذور معاقب على فعله عند الله بتركه واجباً شرعياً لان كل ما أجمعت عليه الامة حرمت مخالفته .
وترتيب الاثم والعقاب على حسب حال المسلم :
فالذي يبذل جهده في تعلمه ولكن لسانه
لا يطاوعه لوجود لثغة فطرية في بعض الحروف كحرف الرا , أو من لا يجد من يعلمه القراءة او وجده من يلمه ولكن هلا يستطيع الوصول اليه لاي سبب , أوالأعجمي (الغير عربي) الذي من الله عليه بالاسلام وعنده عجمة في لسانه لا يستطيع التخلص منها أو العجوز الذي من الله عليه بالهداية بعد أن كبر وهرم , أو الامي الذي لم ينل قسط من التعليم فكلهم مسيئ ولكن معذور مأجور لأن الله سبحانه وتعالى لا يكلف الله نفسا الا وسعها .

الدرس الاول جاهز من عدي ما رايك انتصار ؟

شيخة ما شاء الله ما في كلام روعة ما شاء الله عليك اله يزيدك وينفع بك